جددت المؤسسة الوطنية للنفط تأكيدها عدم وجود أي صفحة لها أو لرئيسها مصطفى صنع الله على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
وأكدت المؤسسة في بيان لها عبر موقعها الرسمي على شبكة المعلومات الدولية أن موقعها الإلكتروني هو المصدر الرسمي لتصريحات المؤسسة ومسؤوليها، محذرة من الانجرار وراء ما وصفتها بالأكاذيب والإشاعات الممنهجة التي تنشر منذ أشهر على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك من قبل أبواق مأجورة على حد تعبيرها، تنفيذاً لأجندات مشبوهة من خلال محاولات مستميتة لتضليل الرأي العام و ذلك باختلاق الأكاذيب و تزييف الحقائق و تحريفها من أجل محاولة تشويه صورة المؤسسة الوطنية للنفط و مسؤوليها.