أدت الاستقالات الجماعية لكبار المسؤولين التنفيذيين بشركة تويتر إلى انخفاض حاد في أسهم الشركة هذا الأسبوع لتمحو مليارات الدولارات من قيمتها.
وبحسب سكاي نيوز فقد جددت الاستقالات المخاوف من عدم قدرة الشركة على النجاة من عاصفة انهيار المبيعات في وقت مبكر من هذا العام، والتي أدت إلى هبوط أسهم الشبكة الاجتماعية بواقع 10 في المئة خلال يومين وانخفاض قيمتها بمقدار 1.12 مليار مليون دولار.
هذا ومن المتوقع أن تستغني تويتر عن المئات من موظفيها لتقليل الخسائر بعد أن استغنت عن خدمات 9 بالمئة ضمن عملية لإعادة هيكلة الشركة في أكتوبر الماضي.