انتعش مشروع الصحابي لزراعة النخيل والأشجار المثمرة بمدينة جالو مؤخرا بعد تكثيف الجهود من قبل إدارة المشروع لإعادته إلى سابق عهده.
وبحسب وكالة غيمة الإخبارية فإن الإدارة ركزت اهتمامها في الفترة الماضية على تنمية الثروة الحيوانية من خلال التركيز على تربية الإبل والأبقار والأغنام.
هذا ويقع المشروع غرب مدينة جالو وكان يضم عشرات الآلاف من أشجار النخيل والزيتون ولكن أغلب معداته تعرضت للتخريب والتلف والسرقة، ما حول أرض المشروع إلى أرض قاحلة عقب ثورة السابع عشر من فبراير.