كشفت وسائل إعلام قطرية أن بيانات عدد كبير من عملاء بنك قطر الوطني قد نشرت على الإنترنت، ما دفع البنك إلى فتح تحقيق حول الحادثة.
وتشير التوقعات إلى أن عملية قرصنة إلكترونية، استهدفت البنك القطري، الأمر الذي أدى إلى تسريب بيانات عدد كبير من عملائه، بما في ذلك الأسماء وكلمات المرور الخاصة.
هذا وأكد المصرف أنه قام بالمزيد من التحريات في هذا الموضوع بالتنسيق مع كل الجهات المعنية، مطمئنا بأنه لا توجد أي آثار مالية سلبية على عملاء البنك أو على الأعمال الاعتيادية للبنك بشكل عام.